لحضةِ حـزنِ . .
مجـرِد لحضهِ ولكـنهـآ بـآقيهِ أوِ بدأت فعلآِ في نفسـك ؟ .
لحضإت الحزِن بالحيآهِ كثيرهِ ‘ فهيـآِ الحيـآهِ تقدمِ لنـآِ تلكِ الدروس المؤلمهِ لكـي نشعرِ بقيمهِ تضـآدهـآ .
لكيِ ندركِ لذةِ نقيضهـآ . !
‘،
صعبـهِ الحيـآهـِ ومنِ يقولِ أنهـآ مجردِ أيـآم وسهلهِ أعلمِ أذ ـآِ أنكِ لستِ في عـآلمنـآ . !
عـآلمِ أخـرِ وردي / حلـمِ وسوفِ تستقيظ منـهِ . . !
ستزوركِ تلـكِ الغيمـهِ السودأء المحمله
بـآرعبِ وألمِ وأحزنِ اللحضـآتِ . . !
هيـآ تنظـرِ فقطِ أشـآرهِ القدرِ والـوقـتِ‘
لكي تهـطلِ في سمـآء روحـكِ وعـقلـك . .
/
،‘، َ
لوِ دخـلتِ لأحديِ تلـكِ السحـبِ أوِ عندك أقترأبكِ فقطِ منهـآِ لسمـعـتِ صرأخِ من يحملهـآِ . . !
السحإبِ . . !
هـوِ نفسـهِ يبكـيِ حزنِ كإنهِ يقولِ كثيرِ هذ ـآ عليـهِ
جمـآدِ / بمشـآعرِ شعرتِ . !
تهطلِ علىِ إنسـآنِ فتعـصفِ كيـآنهِ ‘ كلهٍ يتحولِ . !
/
،‘، َ
/
الزهرهِ أصبحـتِ شوكِهِ سودأءِ لآ فـآئدهِ منهـآِ تضرِ من يقتربِ منهـآِ
تقولِ انـآ هنـآِ لمجردِ كونيِ هنـآِ ‘ لآ ذأت ليِ أوِ إمنيـهِ . !
طـيورِ السعـآدهـ .. الفرحِ .. البسمـهِ ! . . تقتلِ بل يقطعِ رأسهـآِ
وتنتشرِ دمـآئهـآِ علىـآِ محيطهـآِ . ألمِ ‘ رعـبِ ‘ خـوفِ ‘ حـزنِ .. !
الصفحـهِ البيضـآءِ أسطرهـآِ الحـلمِ . الآملِ . التطلعـآتِ . تتدآخلِ دونِ رأدعِ فتلخطهـآِ بقعـهِ سودأءِ وتفتحِ ثغرِه اليـآأس . . !
المـآضيِ الجميلِ . المستقبل الوأعــدِ الجمـيلِ . . يحطمِ /
يكسـرِ. ليبقىـآ الحـآضرِ . وبالموقفِ الكئيب . . !
ولـكنِ لآِ حولِ لكِ ولآ قوهِ. !
مقيدِ بالوقـتِ القدرِ أنِ هذ ـآِ درسِ بـآرغمإكِ عليهِ يجبِ ان تحضرهِ وتدركهِ وتفهمهِ !
ويـآ صعوبـهِ الفهمِ وأدرأكهِ !
تتمنىـآ أن يزولِ فقطِ ..
وسـآئلِ هربكِ . . . . . .
تغـمض عيـنكِ / قنـآع . لآ ليس وأقعِ بل مجرد خيـآلِ مـآ أنـآ فيهِ . !
النـومِ . .
أششششششششش
أبي انسىـآِ . . موتىـآ صغيرهِ . !
/
،‘، َ
/
شهيقِ زفيرِ . .
أعتصرنـيِ الحــزنِ .. !
مـآ عدتِ أقدرِ .. مـآ عدتِ أطيقِ . !
وحيـد . . . . . . . .
يـآليـتِ روحيِ تسلمِ ويآخذهـآِ قـآبضهـآ !
وأرتـآح . .
أرتآح . أرتـآح . . .
‘،
/
‘
/
هنـآ تنتهــي قصـهِ لحضة حـزنِ . !
ونسيـتِ أخبـآركمِ شي مهمـآ .. !
‘،
/
‘
/
من كإن بالقصـهِ وبتلكِ اللحـضـآتِ . .
أنــتِ . . ! :>
‘،
والبقيهِ بعقلكِ أنتِ وبلحضـآتِ الحزنِ الـتيِ مرتِ عليكِ أدركِ نهـآيتهـآِ .
ومـآ فعلـتِ في نهـآيهِ اللحضـهِ هـوٍ مـآ يجعـلكِ الىـآ الإن مستمرِ
وتقرءِ هذ ـآ الموضوعِ . . .
‘،
أتـركِ الموضوعِ سـودأويِ/ كئيب. النضـرهِ . .
. . صفحـهِ / بقعـهِ سودأءِ.. !
فـآنِ كأنِ بقلبكِ الفرحِ فزفهأ هنآِ وبشر بهـآِ . . !